الأربعاء، 10 أغسطس 2011

هُناك، حيث يُعرف المرء من عينيه


وحيـد ...
لكن بداخلي زحام
وردة ،موجة ، تغريدة و...بشرٌ كُثر
بحاجتي  وينتظرونني على الدوام
يأملون
أن أقلهم إلى ضفافٍ بعيدة
هنـاك
حيثُ يُعرف المرء من عينيه
ويُنسب إلى أحزانه ... ودواعي سروره

هناك تعليقان (2):

  1. كلماتك كضفاف الانهر يجنح اليها كل من اتعبه العبث مع مياه الجارفه

    ردحذف
  2. شكرًا ضحوك لك ولقاربك أن رسا على ضفافنا.

    ردحذف