الاثنين، 24 أكتوبر 2011

تركتُ كلّ شيء ورائي




ليست الوحدة أن تكون مقصيًا عن الآخرين ولكن أن تنهار في يوم ما، وتدير ظهرك للحياة، دون أن يتبعك أحد ليصالحك معها ويعيد ثقتك بالعشب.
.
التصميم من أرشيف مزهريات لعام 2008م

هناك 6 تعليقات:

  1. أجل, تماماً..
    هو ذلك المعنى الذي أستطيع القول بأنه يصدق مع الوحدة والوحدة تستقر في قلبه!
    =(

    ردحذف
  2. والوحدة لا تعجز عن تسلية وحدتها.نوّرت بشرى

    ردحذف
  3. ولكن على من قال:الله جبار الخواطر..واﻷنس بالله وهو المعين
    خلي تكالك على الله..باللهجة المصرية..وهو نعم الوكيل والمعين

    ردحذف
  4. وحيد...
    أصبح عمر هذا التصميم سبع سنوات!
    سبعة أعوام من الهرب
    سبعة أعوام من الأمل والتطلع
    والتناقض أن الأشياء التي اعتقدنا في يوم ما أننا تركناها وراءنا لم تكن يوما لنا!
    كل الشكر والتقدير لمرورك

    ردحذف
  5. ان تكون في وطن ..وكان هادئا جميلا واعدا .. وحواك بعض اهلك بحنانه وان اعرض بعضهم لعفلته او سوء طبعه ..وكان لك مكان تخلو به مع نفسك وتحلم فيه بغد تكون فيه معافى ولا يطالبك احد بدين مادي او معنوي..ان ظننت ان اشعة الشمس التي تشرق عليك مازلت تملكين بعضها ونسائم البحر الذي تناجيه مازالت تألفك..فارجعي .

    ردحذف
  6. ألوف شكرًا جزيلا لمشاعرك وخواطرك التي تركت، كلماتك ستبقى هنا لتمر ذات يوم وتذكر أنك قد مررت وذهبت وعدت، زيارتك موضع تقدير

    ردحذف